مظاهرات حاشدة الآن.. فى بلاد أوروبية عِدة أبرزها ألمانيا وفرنسا تنادى بوقف الحرب على غزة

   مظاهرات حاشدة اليوم السبت الموافق 1 يونيه 2024م فى العديد من البلدان الأوروبية والعربية فى أنحاء العالم إعتراضاً على ما يفعله الجيش الصهيونى من مجازر وآخرهم المجزرة البشعة فى رفح الفلسطينية، فقد تم قصف أماكن النازحين من قطاع غزة إلى رفح الفلسطينية، فقد كانوا يظنون أنهم فى مكان آمن لن يتم قصفة ولكن تفاجأ الكثير من الفلسطينين بموت أحبابهم وأولادهم فى قصف بالطيران الصهيونى فجأة.

    فكل تلك الأحداث الأخيرة جعلت شعوب العالم تكشر عن أنيابها وتظهر أمام العالم بصوتها العالى ترفض الأفعال التى تقوم بها قوات الإحتلال وحكومتهُ الغاشمة، وتنادى بوقف إطلاق النار على الأبرياء، وأصوات تتعالى بوقف شلالات الدماء المفتوحة بقطاع غزة، فهل كل تلك الأصوات المتعالية غير مسموعة للجهات الدولية،

أبرز البلاد الأوروبية والعربية 

  فهناك كثير من الدول العظمى لمعت فى سماء المظاهرات المنددة بما يحدث بغزة منها دولة ألمانيا وخاصةً بعاصمتها برلين ومدينة فيينا ومدينة دوسيلدورف ومدينة  وعدد من الدول بفرنسا منها باريس وليون ودولة تركيا خاصةً فى مدينة أسطنبول العاصمة التركية ومدينة سكاريا، فمتى تصل تلك الأصوات العالية إلى من لا يعترف بدولة فلسطين ولا يعلقون على ما يحدث؟

 ومن البلاد العربية التى يحتشد بها العديد من الأشخاص الآن التى تندد بأفعال الصهاينة وينادون بوقف الحرب على غزة الآن هى تونس الخضراء، فهى من أبرز البلاد العربية هى ومصر التى ينظم شعوبهم مظاهرات حاشدة لدعم القضية الفلسطينية من قديم الأذل.